كل تغيير لدينا يصحبه غضب جامح. منذ افتتاح تعليم الأبناء إلى تعليم البنات إلى ضم رئاسة تعليم البنات لوزارة التربية والتعليم إلى التلفزيون إلى جوال "الباندا" ذاك الجوال المسكين الذي رشقته عشرات الفتاوى ولاحقته الأجهزة الأمنية، والآن ننعم بما لذ وطاب في "الآيفون" و"الجالكسي"

المزيد...