سنجد، قل وجدنا، ان اللهجات المحلية بدأت تتضاءل، ولن نعرف المتحدث من لهجته كما تعودنا عليه في الماضي .
اتساع دائرة التواصل البري ثم الجوي أدى دوره. ثم الوسائل العصرية من هواتف وتلفاز وضع مفعوله، بحتميّة وإصرار.
كانت لهجة الحجاز للمتمدنين فقط. وكان أهل القرى والواحات عند

المزيد...